يعيد هذا العرض الحياة والمجد لهذه القلعة عندما كانت الأسرات الملكية تعيش بين جدرانها. هذا العرض يعتبر رحلة بصرية رائعة تكون خلالها قلعة أمبر أمام الحاضرين وحصن جايغار على يسارهم وفي الخلفية التلال المتعرجة الشاهقة. يقوم العرض على ألحان مايسترو الموسيقى الراجاستانية الذين دائمًا ما تفخر بهم الولاية وتحتفل بتميزهم.