يُقال إن لوح الحجر الرملي الأحمر بين شجرة بودي و معبد مهابودهي نَصبهُ الإمبراطور أشوكا لتحديد الموقع الذي كان يجلس فيه الإله بوذا .ويُطلق عليه تقليدياً فجراسانا بوذا ( هذا يعني عرش الماس أو مقعد الرعد) . يُقال أن الإله بوذا جَلس هُنا في التأمل يحدق شرقاً . تُعد واحدة من أشهر أعمدة أشوكا العديدة التي كان قد نقش عليها (مراسم أشوكا و فهمهُ للعقيدة الدينية ) ، تَقع عند الزاوية الجنوبية الشرقية من المعبد . ذُكرت فجراسانا في أعمال العديد من العُلماء مثل أشفاجوسا ،الذي كشف في بوذا شاريتا أن هذا المقعد هو "سرّة الأرض " ذَكر فاهيين أن جميع التماثيل البوذية الماضية قد حققت التنوير هنا وتماثيل بوذا المستقبليه ستحقق التنوير في هذا المكان .

المزيد من المعالم السياحية في (بود جايا)